يرعى أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد الجبير غداً (الخميس)، الدورة التدريبية بعنوان «الرقابة والتأكد من صلاحية وجودة الأسماك» والتي تستضيفها الأمانة بالتعاون مع وزارة البيئة والمياه والزراعة، على مسرح الأمانة. وأوضح وكيل الأمين لشؤون البلديات سعيد شويل أن هذه الدورة التدريبية تخدم قطاع الثروة السمكية، وتركيز الجهود على دعم الاستزراع السمكي والسعي إلى تطوير قطاع الثروة السمكية، وزيادة إنتاجية واعتماد البرنامج الوطني وشرح أهمية الدورة وجهود وزارة البيئة والمياه والزراعة في المملكة، أمام كافة منسوبي ومنسوبات أمانة المنطقة الشرقية من ذوي الاختصاص، والذي من أهدافه توفير بيئة آمنه وصحية لقطاع الثروة السمكية بدء من مراحل الصيد الأولية وانتهائه، بوصول المنتج إلى المستهلك والرغبة في تطوير أسواق وحراجات أسواق السمك في المنطقة الشرقية، وكذلك رفع مستوى الرقابة على المنتجات السمكية، وإقامة دورات وورش عمل تعريفية بأفضل الممارسات الرقابية والبيئة على أسواق الأسماك، والعمل على تطوير اللوائح والأنظمة والاشتراطات الصحية.
وقال الشويل أن هذه الدورة التدريبية التي تستضيفها الأمانة بالتعاون مع وزارة البيئة والمياه والزراعة، تهدف الى تبادل الخبرات وإفادة جميع منسوبي الأمانة في جميع الإدارات من ذوي الاختصاص، فيما تستهدف إيجاد فرصة مناسبة للوصول إلى الفهم الشامل للرقابة والتأكد من صلاحية وجودة الأسماك في المنطقة الشرقية، حفاظاً على صحة وسلامة المنتجات السمكية ومستهلكيها لاستراتيجية وزارة البيئة والأمانة ودور القطاع البلدي فيها، وربط أعمال الإدارات بهذه الأهداف، إلى جانب رفع مستوى التكامل والعمل بروح الفريق، بالإضافة إلى تطوير آليات التواصل بين الإدارات وتبادل الأفكار، وأيضاً إشراك الجميع بالتخطيط والتطوير مما يؤدي إلى رفع مستوى الإنتاجية.
وقال الشويل أن هذه الدورة التدريبية التي تستضيفها الأمانة بالتعاون مع وزارة البيئة والمياه والزراعة، تهدف الى تبادل الخبرات وإفادة جميع منسوبي الأمانة في جميع الإدارات من ذوي الاختصاص، فيما تستهدف إيجاد فرصة مناسبة للوصول إلى الفهم الشامل للرقابة والتأكد من صلاحية وجودة الأسماك في المنطقة الشرقية، حفاظاً على صحة وسلامة المنتجات السمكية ومستهلكيها لاستراتيجية وزارة البيئة والأمانة ودور القطاع البلدي فيها، وربط أعمال الإدارات بهذه الأهداف، إلى جانب رفع مستوى التكامل والعمل بروح الفريق، بالإضافة إلى تطوير آليات التواصل بين الإدارات وتبادل الأفكار، وأيضاً إشراك الجميع بالتخطيط والتطوير مما يؤدي إلى رفع مستوى الإنتاجية.